في ظل ما يعيشه العالم من آثار جائحة كورونا والتباعد الجسدي وفي أفضل زمان و أشرف مناسبة نصنع التقارب بين الأرواح، فنجمع قلوب المشتاقين إلى البلد الحرام، ونلفت انتباه المتوجهين نحو القبلة؛ لتذكيرهم بأن سلامة الإنسان أولوية، واحترام المقدسات شريعة وشعيرة،وحفظ أمن الحرم وفنائه أمانة ومسؤولية ، والنية أصل، والحنين للبيت عبادة، والمثابة القلبية متحققة لكل مسلم ، والِمنح الربانية لا محدودة
( الأعمال لا تنتهي بانتهاء مواسمها.. وإنما تنتهي الأعمال بانتهاء الأجل)
ولقياس أثر الحقيبة على معارف أسرتك.. شاركنا
عبرالنقر على الرابط