كانت ولادةُ أمّتنا الإسلامية في التاريخ، إثر دعوة صالحة مستجابة، من النبيين الكريمين خليل الله إبراهيم وابنه إسماعيل عليهما السلام، وذلك حال رفع قواعد الكعبة الشريفة، قال الله تعالى {رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ}.
الخليل في ذاكرة الخليل - الأنبياء هم الأدلاء على ذات الله وصفاته
لقاء "نتيجة وأثر" المحطة الأولى
هنا بعضُ الإرث نتعلمه ونغنم من أخلاق ومعارف الخليلين عليهما الصلاة والسلام. نصرةٌ وتأسّي، وتوقيرٌ ونصح، وصلةٌ وذِكر.. العمل، نتعرف عليه ونطبقه في سلوكنا وواقعنا وتعاملاتنا، عسى أن نكون وإياكم ممن حمل إرث الخليلين وأخذه بحقه.
صور إثرائية للمحطة
التعليقات