تعظيم البلد الحرام
يتطلّع مشروع تعظيم البلد الحرام إلى تأصيل معنى تعظيم مكّة البلد الحرام في قلوب المقيمين في مكّة والوافدين إليها
هو برنامج اجتماعي تثقيفي وتفاعلي يعتمد على البناء القيمي، يستهدف شريحة الشباب ويهيئهم مجتمعيًا ليتبنوا مشاريع ميدانية مختارة وَفق ثقافة التعظيم؛ لتصبح أنموذجًا حضاريًا يخدم سكان مكة والوافدين إليها.
التعاون مع هيئة الهلال الأحمر السعودي بالحرم المكي في إسعاف المصابين، وتوجيه عدد من شباب مكة المدربين لنقل المصابين إلى المراكز الصحية الموجودة داخل الحرم، أو إلى مستشفى أجياد عند الحاجة.
تعيين عدد من الشباب والشابات من طلاب وطالبات كليات الطب للقيام بزيارة مرضى الحجاج المنومين في المستشفيات، وتوفير احتياجاتهم من دواء واتصال، ومواساتهم بالتعاون مع وزارة الشؤون الصحية وجمعية زمزم.
أن يقوم المشروع بنقل بعض أهل الحي للصلاة في المسجد الحرام عبر الباصات بالتعاون مع شركة النقل، وتهيئة أماكن مخصصة لهذه الباصات بالتعاون مع مركز الحي ومرور العاصمة المقدسة، واستهداف المنقولين بثقافة التعظيم عن طريق مشرف الباص لغرسها في نفوس أهل مكة.
توفير عدد من الشباب يقومون بالتعاون مع مرور العاصمة المقدسة بتنظيم حركة السير ووقوف السيارات في المواقف.
توفير عدد من الشباب يقومون بالتعاون مع مرور العاصمة المقدسة بتنظيم حركة السير ووقوف السيارات في المواقف.
مشاركة المرضى والأيتام وكبار السن ( المسنين ) فرحة العيد؛ وذلك من خلال زيارتهم وتقديم الهدايا لهم والحلوى وكروت معايدة.
جمع منتجات المشروع العلمية والإعلامية المناسبة للحجاج في حقيبة، وتوزيعها عليهم داخل الحافلات في مراكز الاستقبال في مداخل مكة؛ لنشر ثقافة التعظيم بينهم، ورفع مستوى الوعي بآداب البلد الحرام.
التعاون مع هيئة الحرم بالرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام بتوظيف عدد من الشاب لتوعية وإرشاد زائري المسجد الحرام.
توفير عدد من الشباب لإرشاد الحجاج التائهين في المنطقة المركزية بعد تدريبهم على المواقع التي يحتاجها الحجاج غالبا؛ وذلك بالتعاون مع وزارة الحج.
توظيف عدد من شباب مكة لحفظ ماتبقى من إفطار الصائمين في صحن الحرم المكي الشريف خلال موسم رمضان؛ وذلك بالتعاون مع الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام.
تهيئة عدد من الشباب للقيام بتطويف كبار السن وأصحاب الاحتياجات، وتسعيتهم مجانا بعربات الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام، خلال ساعات الذروة، وتوفير بعض احتياجاتهم خلال الطواف كالشمسية وأكياس وضع الأحذية والمناديل.
التعاون مع الأمن الوقائي بشرطة العاصمة المقدسة بتوفير عدد من الشباب لمساندة الشرطي في منع الافتراش في الطرقات المزدحمة، ومنع الظواهر السلبية؛ لئلا تعرقل حركة المارة، ومنعًا من حصول تزاحم يؤدي إلى سقوط البعض بسبب التكدس.
توظيف عدد من شباب مكة لاستقبال المعتمرين في مواقف كدي قبل صلاة المغرب، وتقديم وجبة الإفطار لهم وبعض الهدايا.
تأتي حملة ``مكّة كلها حرم`` مساهمة من مشروع تعظيم البلد الحرام للمساهمة في توعية وتحسيس الوافدين والمقيمين بعظمة المكان ودور كل فرد في تحقيق الأمن والراحة لغيره انطلاقا من قيم الإسلام التي تحث على التراحم والتوادد والإيثار والتعاون
تحميل على